ويمكن تقسيم التعليم عن بعد من حيث النقل إلي قسمين:
أ-النقل المتزامن (Synchronous Delivery)  ويكون الاتصال والتفاعل في الوقت ذاته بين المحاضر والطالب.
ب-النقل غير المتزامن(Asynchronous Delivery) حيث إن المحاضر يقوم بتوفير المادة الدراسية بواسطة التلفزيون، أو الفيديو، أو الأقراص المدمجة، أو الحاسب الآلي، أو من خلال موقع على الإنترنت،أو أي وسيلة أخرى، ويتلقى أو يتحصل الطالب على المواد في وقت لاحق.
<

التعليم عن بعد(Distance Learning ):
وحيث إن التعلم والتعليم يحتاجان إلى أمور ضرورية: كالمباني،والمعامل، والمختبرات، والمعلمين بما يتناسب و نسبة النمو في المجتمع، كان لزاماًَ البحث عن بدائل مناسبة، ومن هذه البدائل التعليم عن بعد الذي يوفر تعليماً لأكبر عدد من الأفراد الذين يحققون طموحاتهم بأقل تكلفة.
أهمية التعلّيم عن بعد:        
 أ-الأفراد الذين لم يتمكنوا من الالتحاق بالمدارس.
ب-الطلاب الذين انصرفوا عن الدراسة لظروف خاصة بهم.
ج-الأفراد الذين يريدون الجمع بين الوظيفة والعمل.
د-الأفراد الذين يريدون دراسة تخصص آخر بخلاف تخصصهم الرئيس.
هـ-خريجو الثانوية الذين لم يجدوا مقاعد في الجامعات.
و-التدريب على رأس العمل.
تعريف التعليم عن بعد: بأنه «توفير التعليم لأي فرد من أفراد المجتمع لديه الرغبة في التعليم والقدرة المالية، على ذلك و يتم ذلك عن طريق التواصل من خلال الوسائط المتعددة ووسائل الاتصال المتنوعة تحت رقابه إدارية و تنظيمية تنتهي بالحصول على شهادة معترف بها»
 -والتعليم عن بعد يعني ألا يكون المعلم والمتعلم في مكان واحد،
- التعليم والتعلم من خلال أدوات إلكترونية مثل: الإنترنت، والبريد الإلكتروني، والوسائط المتعددة،وغيرها. و
- تساهم برامج التعليم عن بعد في توفير التعليم لكل الراغبين فيه، وإكسابهم مهارات ومعارف جديدة
- كما أن القاطنين في أماكن نائية قد تكون فرص التعليم شبه نادرة أمامهم، فيساهم هذا النوع من التعليم في رفع مستوى مهاراتهم و معارفهم

Post a Comment

Previous Post Next Post