إعداد جنود الجيش
    إعداد ضباط الجيش     
  الأسلحة والذخيرة
   إعداد الأسطول 
   أ- ابتعد عن الاستعانة بالألبان والأرناؤود لخيانتهم له وتمردهم عليه.
 ب- ابتعد عن تجنيد المصريين خوفاً من الثورة
 ت- لجأ لتجنيد السودانيين
 فجلب من السودان 20ألف  
 وقام بتدريبهم لكن انتهت
 المحاولة بسبب وفاة بعضهم لسوء الظروف المناخية وعدم ملائمة الجو بالنسبة لهم
 ث- عام 1824 م تم تجنيد المصريين بنجاح واثبتوا جدارتهم في حرب المورة.
  ج  - استعان بالخبراء الاجانب وأرسل البعثات إلى أوروبا لتعلم الفنون العسكرية .

أ- عام 1815 حاول محمد على إعداد ضباط  من الفرق التى اشتركت في الحرب الوهابية ولكنهم تمردوا عليه وحاولوا قتله
ب- عام 1820 افتتح المدرسة الحربية للمشاة لتخريج الضباط النظامين في أسوان واستعان بخبراء منهم " الضابط" سيف ( سليمان الفرنساوى).
 ج- وفى 1823 نجح سليمان الفرنساوى في تكوين الهيئة الأولى من الضباط ( المماليك )
بذل جهوده في إنشاء مصانع الأسلحة والذخيرة في مصر حتى يتخلى عن استيراد الأسلحة من الخارج وحتى لا يبقي قوة الدفاع المصرية تحت رحمة الدول الأجنبية    
               ( ولذلك )                  
أ- أنشأ ترسانة في القلعة لصنع الأسلحة وصب المدافع.                                               ب- أقام مصنعين للبارود في الحوض المرصود بالسيدة زينب   والمقياس فى الروضة .
ت- أقام القلاع والاستحكامات اللازمة للدفاع عن العاصمة .                                           ث- إصلاح قلعة صلاح الدين  وبني قلعة المقطم  (محمد على )
ج ـ-بناء قلاع في (الإسكندرية – رشيد – دمياط)
 أ- بداية ظهور البحرية المصرية 1810 عندما شرع( محمد على ) على الدخول في الحرب الوهابية.  
ب- انشأ ترسانة بولاق وترسانة الإسكندرية لصناعة السفن الحربية والتجارية.
ت- انشأ معسكراً لتعليم البحارة على الأعمال البحرية.
ث- وأقام مستشفي ومدرسة بحرية على ظهر أحدى السفن لإعداد الضباط البحريين .
ج - أرسل البعثات إلى فرنسا وانجلترا لإتمام علومهم على ظهر السفن الحربية الأوربية.


القوة العسكرية زمن خلفاء محمد على
                                                

& كان ضرب محمد على وفرض معاهدة لندن 1840 وفرمان 1841 وانحسار نفوذ مصر في المنطقة وتقلص حدودها  كان له آثر سلبي على التنظيم العسكري  فقد   نقص عدد الجيش إلى 18 ألف جندى وحرمت مصر من صنع المدرعات والسفن الحربية.

 
  زمن عباس
              
               زمن سعيد باشا
                
                 زمن الخديو إسماعيل
لم يكن الجيش موضوع عنايته  ولم يكن الجيش مصريا خالصا : لأنه ادخل عدد كبيراً من عناصرالارناؤود وجعلهم خاصة جنده


 (اعتني بالجيش في إطار الشروط الدولية ) فحاول تجديد الأسطول فتدخلت انجلترا عند السلطان لمنعه من ذلك
 (جعل التجنيد إجباري للجميع ولفترة قصيرة)         مما جعل المصريون يقبلون على الجندية ولا يعتبرونها نوع من التفرقة العنصرية حيث كانت قاصرة على الفقراء ولفترة غير محدودة.

  لم يتوقف إسماعيل عن بناء القوة الذاتية رغم
  القيود الدولية المفروضة ..( فقد )
 أ- أرسل إسماعيل بعثة حربية عددها 15 عضو إلى فرنسا لتعلم الفنون  العسكرية
ب- جلب الخبراء العسكريين من فرنسا للاستعانة بهم في إصلاح الترسانة والتدريس بالمدارس الحربية المصرية .
ت- إعادة ترسانة الإسكندرية وجدد المدرسة البحرية بالإسكندرية وشيد أخرى بجوار ترسانة الإسكندرية
ث- إصدار جريدتين الأولى( أركان حرب الجيش المصرى) والأخرى
 ( الجريدة العسكرية المصرية 1873) لتثقيف  عقول العسكريين .

Post a Comment

Previous Post Next Post