توصل الإنسان من اختراعات و اكتشافات لقهر الطبيعة ، وتسخيرها لصالحه ، كأن يطرح أسئلة حول أهمية : الأقمار الاصطناعية ، الطاقة الحرارية، التلفزة ، الرافعات، وسائل الإنقاذ ، الكمبيوتر...ليذكرهم بأن كل هذا التقدم هو نتاج العلم الذي لولاه لظل الإنسان في الجهل يعيش حياة التخلف والانحطاط ، ضعيفا أمام قوة الطبيعة...(سنتهيأ اليوم لكتابة موضوع ثان حول العلم والتكنولوجيا)
*يحث الأستاذ المتعلمين على التحاور حول خدمات العلم : الإنسانية ، البيئة، الوقاية، سلاح الإنسان تجاه الكوارث، الطبيعية،..فضائل العلم على الإنسان تجاه الظواهر الطبيعية والوسائل التكنولوجية التي يستعين بها على مواجهة الكوارث الطبيعية... مستعينا بما هيأوه في ‘طار الإعداد القبلي.
* يعمل الأستاذ على إغناء أرصدة المتعلمين حسب عناصر محاور المجال.
ـ الظواهر الطبيعية : طبقة الأوزون ، سرعة الرياح، الأعاصير تدمر كل شيء أمامها ، فصل الشتاء البارد، ضغط جوي منخفض، تلبدت السماء بالغيوم، قصف الرعد، لمع البرق، تعلو رياح البحر، تشتد الحرارة ، زلزال عنيف، عاصفة ثلجية.
ـ دور الاكتشافات العلمية في مواجهة بعض الكوارث الطبيعية: : التنبؤ بأحوال الطقس، يتغير الجو ، محطة الأرصاد الجوية ، مقياس رشتر، النظام الكوني، بلغت قوة الزلزال خمس درجات ، بلغت سرعة الرياح 120 كيلومترا في الساعة ، قياس الضغط الجوي.
ـ آثار بعض الكوارث الطبيعية : تهاطلت ألمطار بغزارة، منطقة منكوبة ، يسري الخوف في القلوب ، تتحطم المنشآت ، قدرة الخالق عز وجل، هرع الناس ، انقطع التيار الكهربائي، يقتلع الأشجار من جذوعها ، تدخل رجال الوقاية المدنية ، منطقة معزولة ، زال الخوف ، هدأت العاصفة ، خسائر مادية طفيفة ، تهتز الجدران ، التدخل السريع ، الاحتياطيات اللازمة، عادت الحياة إلى طبيعتها ، فتحت المدارس أبوابها من جديد ، الإسعافات الأولية ، الطرق مقطوعة بسبب تساقط الثلوج.  
استشهادات : قال تعالى :" ويرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء."( سورة الرعد الآية 13)
                وقال أيضا :" هو الذي جعل لكم النجوم لتهتدوا بها في ظلمات البر والبحر." ( سورة الأنعام الآية 97)
يحفز الأستاذ المتعلمين إلى صياغة نصوص مواضيع للكتابة فيها :
تمهيد

وضعية الانطلاق



تحليل ومناقشة















صياغة الموضوع       تصميم الموضوع




هبت ريح قوية مصحوبة بالبق والرعد، تسببت في اضطراب الحياة العادية.
صف ما حدث مبرزا الأضرار والجهود المبذولة لعودة الحياة إلى طبيعتها.
 * يشارك الأستاذ والمتعلمون في وضع تصميم الموضوع:
المقدمة : توقعات النشرة الجوية.
العرض  :  ـ الاحتياطات المتخذة
              ـ تغير أحوال الطقس ـ حدوث الكارثة.
              ـ شعور الناس بالخوف.
              ـ الأضرار التي تسببت فيها  هذه الكارثة الطبيعية، والتدخل لإعادة الاطمئنان إلى النفوس.
الخاتمة : فضل العلم والتكنولوجيا في التخفيف من الخسائر.


الحصة الثانية : الإنجاز
التمهيد
الإنجاز





جمع الدفاتر
يذكر الأستاذ المتعلمين بالمجال ومحاوره ، وأهم عناصره ، وذلك من خلال أسئلة تقويمية لحصيلة حصة
الإعداد ويناقش العناصر التي تساهم في بناء الموضوع.
° يدعو المتعلمين إلى تحرير الموضوع مع مراعاة ما يلي :
1-    إمكانية الاستعانة بالأرصدة الوظيفية.
2-    تجنب الاستعانة بالكتابات الجاهزة في نفس الموضوع.
3-    توظيف الألواح لاستشارة الأستاذ بخصوص صحة بعض الكلمات أو الأساليب.
4-    احترام تقنيات الكتابة والمحافظة على وحدة الموضوع .
يجمع الأستاذ إنجازات المتعلمين من أجل تصحيحها خارج الفصل .

Post a Comment

Previous Post Next Post