- طرق اسلوب حل المشكلة :
يكون محورها المجموعة التي تحدد مسؤولية كل عنصر وطريقة عملها بحرية، وهي المسؤولة عن بناء الكفايات، ويتدخل الأستاذ كمنشط وموجه ليمكن المجموعة من القيام بوظيفتها دون أن يفرض كفاءته العلمية ولا وجهة نظره لكنه يساعد على :
- الكشف عن الحواجز والصعوبات ومحاولة تخطيها.
- إبراز وإثارة مثيرات: تناقضات بينما كان لديه من أفكار والواقع (مواجهة المشكل)، ونزاعات معرفية بينه وبين نفسه وزملائه، ثم قطيعة بينما كان لديه من تمثلات والواقع.
- ترك التلاميذ يعيشون مراحل التراجع ثم مساعدتهم على القيام بقفزة فكرية لتعيد لهم توازنهم، ويتطابق هذا مع فكرة التوازن ليباجي (Piaget) حيث يقول: "لايتم تطور بنياتنا المعرفية (بناء الكفايات) إلا بتتابع مرحلتي فقدان التوازن وإعادة التوازن".

Post a Comment

Previous Post Next Post