ألعاب بهلوانية
الأهداف: تعرف المتعلم ألعاب« سيدي حماد أو موسى» كرياضة شعبية، وتحسيسه بأهمية التعاون والثقة لإنجازها- التعرف على مفهوم الترامي كمبدأ زخرفي، وتدريبه على استعماله.
الوسائل: وثيقة الملاحظة- ما توفر من أقلام جافة وأقلام ملونة وأقلام لبدية.
ثقافة تشكيلية: عبد القادر لعرج فنان تشكيلي مغربي ولد سنة 1550 بالدار البيضاء. يتسم عالمه الفني بالمرح والإنشراح والتعبير عن المشاعر والإحساسات اليومية. يوظف في أعماله الدوائر والخطوط.

سير الدرس أنشطة المتعلمين
تمهيد ص(78)
يدعوهم إلى اكتشاف موضوع الصورة بأسئلة مثل:- ماذا تمثل الصورة؟
- هل تعجبك هذه الحركة البهلوانية؟
- من يقوم بها في المغرب؟       أتذكر وأتعرف ص(78)
يتأملون الصورة ويجيبون بمثل:
-تمثل هذه الصورة حركات بهلوانية
- نعم تعجبني هذه الحركات البهلوانية.
- يقوم بها في بلادنا أفراد من «سيدي أحمد وموسى»
استثمار الوثيقة ص(78)
يقرب إليهم مفهوم الترامي بأسئلة مثل:
- كيف يعلو أصحاب هذه الحركات؟
- هل يتحقق الترامي في هذه الحركات؟
هل تبدو لك عناصر الترامي في هذه اللعبة؟ ألاحظ ص(78)
يلاحظون الصورة ويجيبون بمثل:
- يعلو أصحاب هذه الحركات بترامي البعض فوق البعض الآخر.
- نعم، إن الترامي يتحقق بتناوب ترامي أصحاب الحركات بعضهم فوق بعض.
- العناصر هنا تترامى بعضها فوق البعض.
توجيه ومساعدة ص(79)
يدعوهم إلى اكتشاف النماذج وذلك بأسئلة مثل:
- ماذا تمثل هذه العناصر بالنماذج؟
- كيف وضع عناصرها؟
- يحفزهم إلى التدرب برسم أخرى مشابهة يتحقق فيها ترامي العناصر على فضاء الصفحة الفارغ.        أستفيد وأتدرب ص(79)
يتأملون النماذج ويجيبون بمثل:
- تمثل هذه العناصر أشكالا حركية.
- عناصرها يترامى بعضها فوق بعض.
- يتدربون على رسم عناصر مترامية الأشكال والألوان حسب النماذج، وذلك على فضاء الصفحة الفارغ.
تقويم وتتبع ص(80)
يقرب إليهم موضوع النماذج بأسئلة مثل:
- ماذا تمثل النماذج المرسومة؟
- يدعوهم ليبدعوا أشكالا على الفضاء الفارغ من الصفحة بعناصر وألوان مركبة   أبدع ص(80)
يتأملون النماذج ويجيبون بمثل:
- تمثل النماذج أشكالا مركبة.
- يبدعون مثل النماذج بعناصر وألوان مركبة مستغلين الفضاء الفارغ من الصفحة.
ثقافة تشكيلية ص(81)
يقرب إليهم موضوع اللوحة بأسئلة مثل:
- ماذا تمثل هذه اللوحة؟
- ماذا تعرف عن صاحبها؟      أتعرف فنانا ص(81)
يكتشفون اللوحة ويجيبون بمثل:
- تمثل اللوحة إبداعا تشكيليا.
- لعرج عبد القادر فنان مغربي...

Post a Comment

Previous Post Next Post